المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٢

حادث بسيط ...:(

مساء الخير جميعا ... :) هاديك المرة طلعت مع والدتي اخذتها الى السوق وفي ذلك اليوم جددت الملكية وتامين السيارة ونحن نهم بالخروج من مواقف السيارات خبطت سيارة اخرى :( الحمدلله عدت على خير ولا أحد اصابه شيء لكن المشكله الاكبر ان امي اخبرت ابي بالموضوع انا تهربت وذهبت الى غرفتي وتمثلت بالنوم كأني طفلة صغيرة و وعندما عاد وجدني نائمة ولم يكلمني :( وبعدها في عطلة نهاية الاسبوع اصر ان يخرج بسيارتي حتى يرااها :s وبدأ يبحث عن الخدوش والاثار وانا انتظر التوبيخ خجلة : D والحمدالله مرت على خير بعد ان قال كلمته المأثورة (المهم لم يحدث لكي شيئا وصحتك لابأس بها هذا هو الاهم والباقي يتم تصليحه لا مشكلة) كم تمنيت ان اخذ حتى لو سياره مستعمله باسمي و اكسرها كما أشاء لا احد يحاسبني  :p بماذا تنصحوني اشتري لا يوجد لدي خبرة في هذا المجال :(

لابتوبي..

اي ماشين ايسر     احبه من زمان ... و عندما ذهبت لأشتريه كانت مفاجأة من أبي .....:( أعجبني شكله وسعره ومواصفاته     ثم قال لي ابي اشتريه وبعد سنة او سنتين عندما يأتي الموديل الجديد اشتري اخر ثم رضيت بأخذه لأني كنت مستعجلة لاكتب تقريري الاسبوعي الخاص بالتدريب الميداني في مرحلة البكالوريوس أخدت اللون الأسود واعطوني شنطة معاه @@   دفعت و ذهبت لأرى أطقم الذهب لاننا كنا قريبا سننزل إلى الجزائر ومن عادتي أن اشتري شيئا من ذهب كل عام  وعند رجوعنا الى البيت اخذ اخي لابتوبي القديم   والحمدالله مرتاحة  الان معه بعد ان مر على شراءه 4 سنين لحد الان

نعرفكم بطائري الذي اشتقت اليه

صحيح صحيح الجنه تحت اقدام الامهات لان التربيه و الاهتمام بالصغار عذاااب وا نا طائري أيضا الله يهديه شيطان ليس مثل ابناء الناس لكن نسيت اقول لكم كم كان عمره ممم يمكن عمره كان تسع اشهر كان جميل و حبوب مثل امه عندما اتى عندنا :p لكن بعدها اصبحت احس انه  كبر و وحزين :( هذا طائري الذي تبنيته كنت احب اربي الحيوانات  وكان هذا الطائر الوحيد الذي ربيته في منزلنا يتصف بأنه عنيد وصوته بعض الاحيان مزعج في اول ايامه كان هادئ وبعدها اصبح يعض كل من يقترب منه وكل ماافتح له الباب يطير إلى فوق الستائر حتى لا نلحقه   طبعا لم يكن له اسم معين كان كل يوم باسم مرة سوسو ومرة زوزو ووووو........       افتقدته عندما تركناه عند الحلاق في السعودية وانتقلنا الى الامارات   بس كسر خاطري   فقد اصبح وحيدا الان :(

تجرعت السم

ذقت سموما على يداك حتى صار السم لا يقتلني صرت اعيش آلامي بلا راحه عذاب بعذاب جحود الناس أهلكني قلبي لطالما كان صفحه بيضاء قبل ان تصل إليه ايديهم ليلوثوه بدمائه كم غمرتهم بحناني و هباءا هباء لست اطلب سوى ذكرى طيبه تلغي معنى الانانيه التي شهدتها فيهم مابالهم ؟؟ الطيبه اصبحت ذنب يعاقب عليه الناس ب الطعن لماذا ؟ لم احقد لم اكره لم اخون لِما أتجرع السم منكم اذا ؟ انا ؟ و من عدت انا بقاموسكم ؟ كنت جرح و غدوت سكين بأعينكم ... إلهي ألهمني صبرا يَعني على حياتي الجريحه ... أنثى السراب  ...

شيء غير طبيعي

هاديك المرة فكرت أروح أمشي في الحي وأشتري اغراض من البقالة وارجع قلت من زمان مامشيت عشان الجو ومش ممكن انا في البيت ولا امارس رياضه كثيرا فكرة هذه الفكر ولان تراودني فكرة الرجوع الى النادي لكن يجب ان اجمع المبلغ اللازم للانضمام كنت امشي في الحي مشيت قليلا فتعبت لم اتعب من المشي بل تعبت من حرارة الجو شيء غير طبيعي ونسبة رطوبة مرتفعة جعلت جسمي كله ملتصق ماذا نفعل هل نغير الجو لا نستطيع ان نذهب الى اماكن سوى المراكز التجارية تعرفون ماهو الحل لازم يغلقون الامارات كلها لنرتاح كنت قد تركت عملي وواجباتي وفرحة للخروج للمشي ولكن يافرحة ماتمت سأضحي بكل شي لأرجع للياقتي وسأفعل عندما تتحسن الظروف ان شاء الله

غدوت جريحه

لا أعلم مانذبك يا قلمي و لم هجرتك و ادعائي بأنك مكسور كقلبي ... جريحه نعم كأي فتاة انتظرت فارسها و تأخر عنها كثيرا لالا ... بل كأي فتاة ذبحوا احساسها البريء بكل قسوة ليكتبوا عنها تهم تحرك لها احساس العدم ... لتحل عليها لعنة الايام لا أعلم لما تتجرأ الافكار المجنونه على قلبي الضعيف .....؟! نعم ضعيييييييييف... ضعيف ... ضعيف ... لم يعد يحتمل جرح جديد و لا حتى اي نبض كل ما تمناه قلبي هو السكينه و الرقود بكل هدوء ...عالم خيالي من أحلامي الوردية ... فقط .. يهرب !! نعم لا يحتمل المزيد من قسوة الايام ليست الايام فقط انهم الناس الذين احبتتهم نعم هم اكثر ناس جرحا لقلبي ... يالجحودهم (( احبابي )) لطالما كتمت آلامي و لم احكيها كنت عليهم أخفيها حتى انشلت كلماتي عن التعبير عن مدى القسوة ... أعلم انكم لن تقرؤا سطوري و عودة قلمي الذي فشل بأن يكتب عن اشنع الجرائم نعم انه الوفاء هو من منعني عن ايذائكم و لو بقلم لا يقرأه سواي ... اقتلوني ...... اجرحوني ......... اشتموني ........ لكن لن تستطيعوا ان تقولوا اني جرحتكم يوم لن تستطيعوا ان تنكروا حبي و صدقي ووفائي و بهاذا سوف تسقط أقنعتكم

معجزة

  في يوم من ايام حياتي صارت معجزة دعوني احكي لكم الحكاية من الاول لتعرفون لماذا اقول عنها معجزة، عندما اخذت رخصة القيادة وكنت جديدة في مجال القيادة اخذته بعد تشجيعات من والدي وكنت في السنة الثانية من الجامعة، وبعد 4 مرات رسوب 3 مرات رسوب في الجير العادي ومرة واحدة في الجير الاوتوماتيك، ولكي انجح جربت مبدأ الايحاء والحمدالله بفضل من الله وثم الايحاء نجحت، المهم بعد ماحصلت على الرخصة بدأ أبي يدربني على السواقة في المدينة الجامعية وبعد فترة اصبح يتركني اقود سيارة لوحدي وهو خلفي بسيارة مستأجرة وامي لم ترد المجازف والركوب معي ولكن الان اصبحت تركب معي ومن خوفها تجلس طول الطريق تترقب وتنبه ولاترتاح حتى تتوقف السيارة في المكان المراد الذهاب اليه. ودائما ماتوصيني ان لا اسرع وخاصة عندما يكون لدي موعد مهم لانها تعرفني احب ان اصل في الموعد او قبله بقليل واتضايق اذا وصلت بعد الموعد بقليل، طبعا انا لا ازعل والدتي فارد عليها ان شاء الله :)   اتذكر اول حادث حدث لي عندما كنت في دوار ناشيونال وصدمتني شاحنة كبيرة وجرتني الى خارج الطريق كانت صدمة قوية لي اتصلت بوالدي بسرعة وانا اكلمه مرتجفة